الخميس، 23 فبراير 2012

الآلهة: المصريه : Bastet

الرموز: القطّة، لبوة , sistrum, Udjat (عين Horus)
مركز طائفةِ: Bubastis


الإلاهة Bastet مُثّلتْ عادة ك إمرأة مَع رئسِ قطّة مُدَجَّنة. على أية حال، إلى أنْ 1000 قبل الميلاد هي صُوّرتْ ك لبوة. Bastet كَانَ بنتَ رع، إله الشمسَ. هو لَرُبَما كَانَ خلاله بأنّها إكتسبتْ خصائصَها السنوريةَ. عندما ُحَطَّم رع ثانيةً عدوه Apep، هو صُوّرَ عادة ك قطّة. مُصَوَّر كالقطّةِ، هي إرتبطتْ بالقمرِ (إبنها Khonsu كَانتْ إلهَ القمرِ). عندما معروضة ك لبوة، هي تُرتَبطُ بنورِ الشمس.

Bastet كَانَ إلاهةَ النارِ، قطط، البيتِ والنِساءِ الحبلى. طبقاً لأسطورةِ واحدة، هي كَانتْ تجسيدَ روحِ إيسيس. هي دُعِيتْ أيضاً "سيدة الشرقِ". في حد ذاته، نظيرها ك"سيدة الغربِ" كَانتْ Sekhmet.

بَدا Bastet أَنْ يَكُونَ عِنْدَهُ جانبانُ فى شخصيتِها، سلسة وعدوانية. جانبها السلس واللطيف عُرِضَ في واجباتِها كحامي البيت، والنِساء حبلى. طبيعتها العدوانية والشريرة عُرّضتْ في حساباتِ المعاركِ التي فيها الفرعونِ قِيلَ أنْ ذَبحتْ العدو كما ذَبحَ Bastet ضحاياها.

مركزها مِنْ العبادةِ كَانَ في Bubastis (لكلّ ليفِ، ليف Pa، Pibeseth، يُخبرُ Basta)، في الدلتا الشرقيةِ. مهرجاناتها الرئيسية إحتفلتْ بها في أبريل/نيسانِ ومايو/مايسِ. Herodotus، المؤرخ اليوناني المشهور، يُزوّدُ الوصفَ التاليَ أحد المهرجاناتِ:

"عندما يُسافرُ المصريين إلى Bubastis، يَعْملونَ ذلك في هذا الإسلوبِ: يُبحرُ الرجالُ والنِساءُ سوية، وفي كُلّ مركب هناك العديد مِنْ الأشخاصِ من كلتا أجناس. تَهْزُّ البعض مِنْ نِساءِ خرخاشاتِهم والبعض مِنْ الرجالِ يَنْفخونَ أنابيبَهم أثناء الرحلةِ الكاملةِ، بينما آخرون يَغنّونَ ويُصفّقونَ. إذا يَعْبرونَ a بلدة في الطّريق، البعض مِنْ النِساءِ يَهْبطنَ ويَصِحنَ ويَسْخرنَ مِنْ النِساءِ المحليّاتِ، بينما آخرون يَرْقصونَ ويَخْلقونَ a إضطراب. هم يَعملونَ هذا في كُلّ بلدة على النيلِ. عندما يَصِلونَ إلى Bubastis، يَبْدأونَ المهرجانَ بالتضحياتِ العظيمةِ، وعلى هذه المناسبةِ، نبيذ أكثر مُسْتَهْلكُ مِنْ أثناء كلّ بقيّة السَنَةِ."

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق