الأربعاء، 22 فبراير 2012

غير قابل للتصديق! نَمُو السلكِ المعدنيِ مِنْ الجلدِ

Noorsyaidah، إمرأة أندونوسية، يَكْسي إدّعاءاتُ بالمعدن سلكاً نَما مِنْ جسمِها ل18 سنةِ

هذه أخبارُ كبيرةُ حالياً في أندونيسيا. الأسلاك المعدنية حول 10-20 سنتيمتر تَنْمو لمدة طويلة مِنْ a جسم إمرأةِ! إعتقدَ الشكّاكونُ أولياً الذي يَجِبُ أَنْ يَكُونوا "ذاتيَ". أطباء على أية حال، لَهُ نظرياتُ أخرى لكن تَخلّتْ عن تَزويد أيّ تفسيرات علمية أَو طبية.

الإمرأة كَانَ عِنْدَها هذه المشكلةِ ل17 سنةِ وحالياً أَنْ تُتحرّى بوزارة الصحةِ. الإستشارة الأولية بأكثرِ. . وَجدَ الأطباءُ والإختصاصيون الذي الأسلاكُ أيضاً داخل جسمِها. في هذه المرحلة، ما كان هناك تفسيراتَ طبيةَ حاليةَ أَو أية حال يَجِدُ أبداً. لِذلك، هناك لكن فقط إعتبارَ محتملَ آخرَ واحد … سحر غامض.

سجّلْ بالفيديو وصورَ تحت.


اسمها Noorsyaidah. أي معلّم روضةِ أطفال بعمر 40 سنةً مِنْ Sangatta، شرق Kutai. بَدأتْ أعراضُها الأولى manifestating في 1991. نَتجتْ الأسلاكُ المعدنية مِنْ صدرِها وبطنِها. ما كان هناك تفسيرَ ثمّ (أَو حَتَّى الآن). أثناء أسلاكِ الإسبوعِ الأولى أبعدتْ السُقُوط عنها مِنْ جسمِها وإختفتْ. بَعْدَ شهر، نَمتْ الأسلاكَ ظهراً ثانيةً ومن ذلك الوقت فصاعداً الأسلاك لَمْ تَسْقطْ. إستمرّوا بالنَمُو!

إحدى أخواتِها قلنَ بأنّها حاولتْ المُسَاعَدَة بتَشْذيب الأسلاكِ. أسفاً، حينما شذّبتْ الأسلاكَ، تَراجعَ السلكَ كما لو أنَّ هو كَانتْ تَختفي وبعد ذلك ظَهرتْ في الجزءِ الآخرِ مِنْ جسمِ Noorsyaidah.

كان هناك 4 إختصاصيين طبيينِ يَأْخذونَ هذه المسألةِ بجدية وعالجوها في عِدّة طرق. وكالنتيجة، أطباء لا يَستطيعونَ فَهْم الذي بالضبط يَحْدثُ إليها. أَخذَ الأطباءُ صورةَ اشعة سينيةِ مِنْ معدتِها ووَجدتْ بأنّ هناك أكثر مِنْ 40 سلك معدني داخلها والبعض مِنْ أَنَّهُمْ بَدْء جلدِها. يَبْدونَ مثل a ظاهرة حيّة. إنّ الأسلاكَ نقَّال قادر ولذا يُمْكِنُ أَنْ تُغيّرَ موقعَ عند الرغبة، هكذا الأطباء يُجبرونَ لإسْتِعْمال a مغناطيس لمَسْح الموقعِ المضبوطِ للأسلاكِ. إنّ الأسلاكَ bursted خارج بدون أيّ أعراض داءِ الكزاز، لَكنَّها قالتْ بأنّهم يَآْذونَ مثيلها عندما إبر تَلْسعُ.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق