الأحد، 19 فبراير 2012

فَنّ العِلْمَ والتطورَ

إستعملَ العلماءُ الهياكل العظمية مِنْ حيواناتِ لمدة طويلة لدِراسَة العِلاقاتِ بين النوعِ المختلفِ. نصير الطبيعة الفرنسي بيير Belon في 1555 تَضمّنَ حفر  هيكل عظمي إنساني بجانب  هيكل طيرِ عظمي في تأريخِه مِنْ طبيعةِ الطيورِ لتَأكيد التشابهاتِ. نصير الطبيعة الفرنسي الآخر بعد 200 سنةً تقريباً، جورج لويس Leclerc، Comte دي Buffon، قَارنَ الهياكل العظمية مِنْ بشرِ وخيولِ. كَتبَ في 1753:
خُذْ هيكل عظمي a رجل. ميّلْ الحوضَ، يُقصّرُ عظمَ الفخذ، سيقان، وأسلحة، يُطوّلُ الأقدامَ والأيدي، يَدْمجُ الكتائبَ، يُطوّلُ الفكاكَ بينما إختصار العظم الجبهي، ويُطوّلُ العمود الفقري أخيراً، والهيكل العظمي سَتَتوقّفُ عن تَمْثيل بقايا a رجل وسَتَكُونُ هيكل عظمي a حصان.

إستعملَ تشارلز داروين الهياكل العظمية أيضاً لمعيشة النوعِ - سويّة مع بشكل مباشر ونماذجِ ومتحجراتِ taxidermied - بينما طوّرَ نظريتَه مِنْ الإختيارِ الطبيعيِ.
هو يَظْهرُ بأنّ الهياكل العظمية، ثمّ، سَيَكُونُ a أداة عظيمة لتعليم النظريةِ التطوّريةِ. لَكنِّي ما كُنْتُ أَتوقّعُ بأنّ هم لِكي يَكُونوا جميلينَ جداً.
التطور، مِن قِبل جين Baptiste دي Panafieu، صور مِن قِبل باتريك Gries

أول شيء تُلاحظُ متى تَرى a نسخة التطورِ مِن قِبل جين Baptiste دي Panafieu الصورَ. دَعا أحد زملاءِ مجلتِي هذه الصورِ السوداء والبيضاءِ الشديدةِ للهياكل العظمية الحيوانيةِ، مِن قِبل باتريك Gries , “ دعارة عِلْمِ. ” فنان صديقِ روّلَ على الجمالِ في الصورةِ. (أنت يُمْكِنُ أَنْ تَرى أربعة أمثلةِ مِنْ الكتابِ في معرضِنا الفوتوغرافيِ. ) هو يُمكنُ أَنْ يَكُونَ سهلَ جداً لإمتِلاك هذا الكتابِ ومَا قَرأَ النَصَّ.

لكن ذلك سَيَكُونُ شيء مؤسفَ. إنّ الكتابَ، ترجمَ بشكل مبدع مِن قِبل ليندا رمادي مِنْ الفرنسيين الأصليينِ، مُنظَّمُ إلى 44 مقالةِ سهلة القراءةِ حول المواضيعِ المُخْتَلِفةِ في التطورِ، مِنْ التأريخِ إلى النظريةِ الحديثةِ، كُلّ مُصَوَّر مِن قِبل a مجموعة الصورِ الهيكليةِ. تطور المشارك مِنْ نوعِ الفريسةَ والمفترسَ، على سبيل المثال، يَتضمّنُ صورَ a هيكل نمرِ عظمي تُهاجمُ a screwhorn ظبي , a إِنْقِضاض نِسْرِ ذهبيِ على a أرنب وa إِنْقِضاض ثعلبِ أحمرِ على a فأر حقل مشترك. إنّ النَصَّ ملئ بالتفاصيلِ والقصصِ التي سَتَكُونانِ جدّد حتى إلى القرّاءِ الذين مألوفون بموضوعِ التطورِ. لكن كُلّ شيءَ يُوضّحُ كافي بشكل جيد جداً بأنّ أولئك الذين مَا قَرأوا كثير حول التطورِ قبل لَنْ يُفْقَدُ.

التطور قَدْ يَبْدو مألوف؛ في 2007، الكتاب أُصدرَ في الصيغةِ الكبيرةِ وباعَ بسرعة بعد a إختيار صورِه رَكضَ في قسمِ عِلْمَ النيويورك تايمزِ. هذه النسخةِ الجديدةِ a حجم مُناسِب للرفَّ ومُناسِب للَقراءة أكثر بكثيرِ، وهو يَتضمّنُ حفنة من الصورِ الجديدةِ. الكتاب يُقدّمُ a هدية عطلةِ آخر دقيقةِ عظيمةِ لحبيبِ الفَنَّ أَو العِلْمَ على قائمتِكَ أَو فقط a إضافة رفيعة إلى مكتبتِكِ الخاصةِ.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق